لماذا عندما تكون في الخارج ستفعل أشياء لم تحلم او تتشجع للقيام بها في بلدك؟. إذا كان القيام بهذه الامور سيجعلك تشعر بأنك بحالة جيدة، فلماذا تتوقف عندما تعود؟. لذلك، تعلم الغوص او اذهب الى مسرحية أو انضم إلى فصل يوجا إذا كنت ترغب في ذلك.
الرياضة تعتبر من أفضل الطرق لتحسين المزاج والتغلب على الاكتئاب. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تساعد على إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين، مما يعزز الشعور بالرفاهية، ويقلل من مشاعر القلق والاكتئاب. حتى الأنشطة البسيطة مثل المشي يمكن أن تكون مفيدة.
ومن آثار اكتئاب ما بعد السفر على الحياة اليومية ما يلي:
الارتباط العاطفي مع ذكريات السفر: فما تزرعه الإجازات من لحظات سعيدة وذكريات مميزة قد يُشعر الكثيرين بالحزن تجاه تركها وراءهم والمضي في مكان آخر بعيدًا عنها.
تُعتبر اللوس باودر والكومباكت باودر من أهم أدوات التجميل التي تساعد على إطالة ثبات المكياج وتحسين مظهر البشرة. سنتعرف في هذا الموضوع على الفرق...
_ممارسة هواية أو نشاط جديد مختلف: مثل تعلّم لغة جديدة أو تجربة بعض وصفات الطعام المميزة.
التفكير طويلًا في كيفية السفر سريعًا بدلًا من الاندماج والتركيز فيما يحدث في الحياة.
لذا ينصح خبراء علم النفس مختلف المسافرين الذين يمرون بهذه الحالة، بأن يخصصوا وقتًا للجلوس بالمناطق الطبيعية.
فعندما ينطلق المسافر إلى الإمارات رحلته بهذا التفكير، فمن المؤكد أنه عند العودة إلى المنزل سيُصاب بحالة مزاجية سيئة.
تكون الأيام القليلة التي يقضيها عبد الفتاح في جنوب سيناء، سواءً في نويبع أو طابا، بمثابة "الاغتسال" بعد فترة طويلة من الجري في الحياة، ونادراً ما تقع عينه على سيارة أو مجموعة من الناس أو تصل إلى أذنه أصوات ضوضاء، وهو عكس ما يعيشه يومياً في القاهرة، فيضطرّ يومياً للاستيقاظ قبل ساعتين للوصول إلى ميعاده، تجنباً للزحمة، رغم أن المسافة بين بيته ومقرّ عمله لا تزيد عن نصف ساعة.
راحة المريض طوال الرحلة: يتم توفير بيئة مريحة للمريض مع مرافقة طبية متخصصة، بما في ذلك الأوكسجين والمعدات الطبية اللازمة، لضمان راحته ورفاهيته أثناء الرحلة.
اكتئاب ما بعد السفر أو اضطراب ما بعد الإجازة هو الجمع بين الامارات عدة مشاعر بين الحزن والملل والخوف من العودة إلى الحياة الحقيقية بما فيها من ضغوط، فضلاً عن الأرق وصعوبة التركيز
الخوف من المجهول: بعد العودة من رحلة ممتعة، قد يشعر البعض بالقلق حيال المستقبل، وتساؤلات حول متى ستكون الرحلة القادمة، وهذا القلق قد يؤدي إلى الشعور بالاكتئاب.
إذا استمرت الأعراض لفترة طويلة أو كانت شديدة، فمن الضروري استشارة الطبيب أو المعالج النفسي.